منتدى عين معبد الإسلامي
منتدى عين معبد الإسلامي
منتدى عين معبد الإسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
<div style="background-color: #ffffff;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>

 

  مركز دراسات استخباري أميركي: الموساد هو منفذ هجمات سبتمبر بالأسماء والوقائع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محفوظ
المدير العام
محفوظ


البلد : البلد
ذكر
عدد المساهمات : 280
نقاط : 802
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/08/2010

 مركز دراسات استخباري أميركي: الموساد هو منفذ هجمات سبتمبر بالأسماء والوقائع Empty
مُساهمةموضوع: مركز دراسات استخباري أميركي: الموساد هو منفذ هجمات سبتمبر بالأسماء والوقائع    مركز دراسات استخباري أميركي: الموساد هو منفذ هجمات سبتمبر بالأسماء والوقائع I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 08, 2010 11:33 am


حواديث - أنا المسلم

 مركز دراسات استخباري أميركي: الموساد هو منفذ هجمات سبتمبر بالأسماء والوقائع From-11-6-sebtmber
اسم الموقع Press Pakalert وهو مركز دراسات أميركي يعنى بالملفّات الساخنة التي يعيشها العالم، والقضايا الكبرى على المستويات الأمنيّة والسياسية.أبرز دراساته تتركّز على؛أفغانستان، القاعدة، الـسي آي إيه، الهند،العراق، الشرق الأوسط، حلف شمال الأطلسي، باكستان، الإرهاب، أميركا،الصهيونية... وآفاق ٢٠١٢.
الموقعنشر في كانون الأول ¨ديسمبر" الفائت دراسة لم تلفت أحداً من المعنيين فيالعالمين العربي والإسلامي حتى الآن، بعنوان إسرائيل هي التي نفّذتهجمات١١-٩-٢٠٠١الارهابية، استناداً إلى أدلّة لمتنشر من قبل. المشاهدالسياسي قرأت الدراسة، وهي تثبت أهم وقائعها،من دون أن تتدخّل في هذهالوقائع، وقصدها الإضاءة على حدث تاريخي لا يزال منذ تسع سنوات يبدّل وجهالشرق الأوسط، ويحكم علاقات الولايات المتحدة والغرب بصورة عامّة بالعربوالمسلمين. ماذا في الدراسة؟
لسنافي حاجة إلى مهندسين مدنيين كي يؤكّدوا لنا أن بناءين مؤلّفين من١١٠طوابق، وناطحة سحاب ذات هيكلية فولاذية مكوّنة من ٤٧طابقاً، يمكن أنتنهار بشكل كامل وبسرعة هائلة من دون الاستعانة بالمتفجّرات. كل ما نحتاجإليه هو عينان قادرتان على النظر، ودماغ يفكّر، كي نصل إلى هذا الاستنتاجالواضح. ولهذا السبب، نرى أن من الضروري التشديد على مَنْ أكثر بكثير منكيف، لأن معرفة منفذ هجمات ١١-٩-٢٠٠١ أهمّ بكثير من معرفة كيف نفّذت هذه الهجمات؟
نبدأ أولاً بـنبوءة مثيرة وغريبة صدرت عن رجل تحوم حوله الشكوك أكثر من سواه.
هذه النبوءة، وعلاقتها بالشخص الذي أطلقها، ذات دلالات بالغة الأهميّة وهي تؤشّر إلى من نفّذ هجمات ١١-٩.
إنه إيسّر هاريل، كبير المسئولين الاستخباراتيين الإسرائيليين،مدير جهاز بالموساد والشين بيت، بين عامي١٩٥٢ و١٩٦٣. في العام١٩٧٩، أي قبل ٢٢ عاماً من أحداث ١١ أيلول ¨سبتمبر"٢٠٠١، تنبّأ إيسّر هاريل بشكل دقيق للغاية بحصول ما حصل أمام مايكلإيفانز، وهو أميركي مؤيّد للمتطرّفين الإسرائيليين.
وفي٢٣ أيلول ¨سبتمبر" ١٩٧٩، قام إيفانز بزيارة هاريل في منزله في إسرائيل،حيثتناول طعام العشاء معه ومع الدكتور روفن هشت، كبير مستشاري رئيس الوزراءالإسرائيلي آنذاك من احيم بيغن.
وفيافتتاحية بعنوان أميركا هي الهدف، نشرتها صحيفة جيروز اليم بوست في ٣٠أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١، تساءل إيفانز المعروف بعدائه الشديد للعرب، عمّاسمّاه الإرهاب العربي، وما إذا كان سيصل إلى أميركا. قالها ريللإي فانزإن إرهابيين عرباً سوف يستهدفون أعلى بناء في مدينة نيويورك،لأنه يعتبررمزاً له علاقة بعضو التذكير، وهذه النبوءة تعني أن هجمات ١١ أيلول"سبتمبر" كانت من تخطيط الموساد، بموجب اعتراف إيسر هاريل، وهي موثّقة بمافيه الكفاية، وهي واردة أيضاً في كتاب بقلم مايكل إيفانز نفسه.
الخطوة الأولىعلى طريق الإعداد لهجمات ١١ أيلول ¨سبتمبر" كانت تأمين السيطرة والإشرافالتامّين على مركز التجارة العالمي عبر أياد خاصّة. الأمر كان ضرورياًمنأجل إنجاح الهجمات، لأنه لولا ذلك، لما كان في الإمكان وضع متفجّراتناسفةلتدمير المبنيين.
في هذا السياق، يمكن ملاحظة أربع شبكات إجرامية يهودية هي:
١ـ لاري سيلڤر ستين؛ إنهرجل أعمال أميركي ـ يهودي من نيويورك، حصل على عقد إيجار لمدة ٩٩ سنةلكامل مجمّع مركز التجارة العالمي في ٢٤تموز ¨يوليو" ٢٠٠١. هذان المبنيانكانا لا يساويان الكثير لأنهما كانا مليئين بمواد الاسبستوس "إترنيت"المسبّبة للسرطان، وكان لابدّ من إزالة هذه المواد بأكلاف باهظة،توازيتكلفة بدل الإيجار تقريباً.
ويشرح لاري أسباب إقدامه على استئجار المبنيين قائلاً؛راودني شعور ¨،" بضرورة امتلاكهما. فهل هذا تبرير قابل للتصديق يصدر عن رجل أعمال يقال إنه ناجح؟لاري كان يتناول فطوره في مطعم وندوزأون ذي ورلد ¨في البرج الشمالي فيالطابق ١٠٧" كل صباح. لكنه صباح يوم 11-9 بدّل عادته تلك، كما أن نجليهاللذين كانا يعملان في المجمّع، قرّرا أيضاً، هكذا، عدم الحضور إلى مراكزعملهما في ذلك الصباح، الأمر إذاً هو إما عبارة عن نبوءة من جانب أسرةسيلڤرستين، وإما أن العائلة كانت تعرف ماذا سيحصل في ذلك اليوم،والنتيجةهي أن لاري حصل على مبلغ فاق الـ٤.٥ مليارات دولار من شركة التأمين نتيجةتدمير البرجين.
ومعروفأن لاري كان فاعلاً أساسياً في شركة رابرت موردوك الإعلامية ذات التوجّهاتاليهودية، وصديقاً شخصياً لرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون،ورئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو، الذي يتلقّى اتصالاًهاتفياً منه صباح كل يوم أحد.
٢ـ فرانك لوي ـ لوي؛إنه يهودي مولود في تشيكوسلوفاكيا، وكان صاحب وستفيلد أميركا أحد أكبرمخازن التسوّق في العالم. ولوي كان استأجر المول داخل مركز التجارةالعالمي ومساحته حوالي ٤٢٧ ألف قدم مربّعة. ولوي هذا كان عنصراً في لواءغولاني الإسرائيلي، وشارك في حرب استقلال إسرائيل. وقبل ذلك كان عضواً فيعصابة هاغانا الإرهابية، وهو يمضي ثلاثة أشهر في السنة في منزله فيإسرائيل،وقد و صفته صحيفة سيدني هيرالد بأنه رجل عصامي له اهتمام خاصبشؤون الهولوكوست¨المحرقة"، وبالسياسة الإسرائيلية. وهو موّل وأطلق المعهدالإسرائيلي للإستراتيجية الوطنية والسياسية التابع لجامعة تل أبيب فيإسرائيل، وهو صديق حميم لكل من إيهود أولمرت وأرييل شارون ونتنياهووباراك، ومتورّط في قضيّة مصرفية مع أولمرت. وفرانك لوي خرج سالماً منهجوم ١١-٩.
٣ـ لويس إيزنبرغ؛هو شخصية يهودية إجرامية، كان مديراً لسلطة الموانئ في نيويورك، وهو وافقعلى تحويل الإيجار إلى إخوانه اليهود من أمثال لاري ولوي. كما كان من كبارالمساهمين في حملة التبرّعات لحملة بوش ـ تشيني للانتخابات الرئاسية.
٤ـ رونالد لودر؛هو صاحب شركة إيستي لودر العملاقة لمواد التجميل،وكان رئيساً لمكتب حاكمولاية نيويورك جورج باتاكي لشؤون الخصخصة،ولعب دوراً فعّالاً في عمليةخصخصة مركز التجارة العالمي. وقد أسّس لودر مدرسة لجهاز الموساد فيهرتسيليا اسمها مدرسة لودر لديبلوماسية الحكم والاستراتيجيا.
الإشراف الأمني
أما الجانب الثانيالذي كان يجب أن يتوافر من أجل فرض السيطرة اللازمة، فهو الإشراف الأمنيعلى المجمّع. وقد نجح خبراء المتفجّرات في الموساد، الذين صودف أن كانواهناك قبيل وأثناء الهجمات، في الوصول بسهولة إلى الأماكن الإستراتيجية فيالمجمّع من أجل الإعداد لتدميره.
شركة كرول وشركاه هي التي حصلت على عقد الأمن والحماية لمجمّع التجارة العالمية،بعد تفجير مركز التجارة في العام ١٩٩٣. وهذه الشركة يملكها يهوديّاناسمهما جول وجيريمي كرول، أما المدير التنفيذي لهذه الشركة آنذاك فكانجيرومهاور، اليهودي المتعصّب جداً، وهو خبير معروف في شؤون الإرهابالبيولوجي. وقع الاختيار على جون أونيل العميل الخاص السابق لدى مكتبالتحقيق الفيديرالي ¨إفبيآي" كي يكون رئيساً لجهاز أمن مركز التجارةالعالمي، وهو قُتل في أول يوم عمل له هناك في هجوم ١١-٩.
ومنالمهم أن نشير إلى أن أونيل كان استقال من عمله لدى إف بي آي،بعد عرقلةالتحقيق الذي أجراه في حادث تفجير المدمّرة الأميركية كول قرب شواطئاليمن، من قبل السفيرة الأميركية في صنعاء بربارة بودين اليهودية، وذلك لأنه أثبت أن التفجير لم تكن للقاعدة علاقة به، وأن المدمّرة الأميركية أصيبت بصاروخ كروز إسرائيلي.
الجانب الثالثالذي كان يجب تأمينه لإنجاح المخطّط، كان فرض الإشراف التام على أمن جميعالمطارات التي يمكن أن يصل إليها الخاطفون، وكانت عمليات تفتيش المسافرينتتمّ على أيدي العاملين مع المخطّطين، بغية السماح لأشخاص معيّنين بإدخالمواد معيّنة إلى الطائرات.
فمن كان مسئولاً عن أمن المطارات الثلاثة التي انطلق منها الخاطفون المزعومون؟
المسؤولةكانت شركة آي سي تي إس الدولية لصاحبيها عزرا هاريلو من احيمأتزمون،وكلاهما يهوديّان إسرائيليّان، ومعظم الموظّفين فيها كانوا منالعملاء السابقين لجهاز شين بيت الإسرائيلي. أليست هذه الشركة هي التيسمحت لـ١٩ خاطفاً عربياً في مطاري لوغان في بوسطن ونيووارك في نيوجرسي،بإدخال أدوات حادّة وحتى أسلحة نارية إلى الطائرات؟ أو أن شيئاً مريباً قدحصل؟
ومنالمعروف أن من احيم أتزمون أمين الصندوق السابق في حزب الليكود،قد تورّطفي فضيحة سياسية مع أولمرت وغيره من القياديين في حزب الليكود، وقد حوكمبتهم الفساد وتزوير الوثائق وغير ذلك.
معرفة مسبقة
أ ـ حادث مقبرة غوميل تشيزر؛ في شهرتشرين الأول ¨أكتوبر" ٢٠٠٠، أي قبل حوالي عشرة أشهر من حصول هجمات ١١¯٩،كان ضابط متقاعد في الجيش الإسرائيلي يزرع نبات اللّبلاب في مقبرة غوميلتشيزد في شارع جبل الزيتون في ولاية نيوجرسي قرب مطار نيووارك، والمقبرةيهودية. هذا الرجل سمع شخصين يتحدّثان العبرية، واسترعى ذلك انتباهه، فقبعوراء جدار وبدأ يستمع إلى حوارهما. وبعد وقت قصير، وصلت سيارة إلى قربهما،ونزل رجل كان جالساً على المقعد الخلفي في السيارة لإلقاء التحيّة عليهما،وبعد تبادل السلام، قال الرجل الثالث؛ سوف يعرف الأميركيون معنى العيش معإرهابيين، بعد أن تصطدم الطائرات بالمبنيين في أيلول ¨سبتمبر"وسارع الرجل الذي استمع إلى هذا الحوار إلى إبلاغ مكتب إف بي آيبما سمعهمرّات عدّة، لكنه كان يواجه دائماً بالتجاهل والإهمال،ولم يتم القيام بأيعمل ولم يجر أي تحقيق في الأمر.
ب ـ المواطنون الإسرائيليون تلقّوا تحذيرات مسبقة؛اعترفت شركة أوديغو لنقل الرسائل السريعة، وهي شركة إسرائيلية، بأن اثنينمن موظّفيها تلقّيا رسائل فورية تنذرهم من حصول هجوم قبل ساعتين من اصطدامالطائرة الأولى بأحد البرجين،وهذا التحذير لم يمرّر إلى السلطات التي كانفي وسعها إنقاذ آلاف الناس. ولولا هذا التحذير المسبق، لكان قضى نحو ٤٠٠ إسرائيلي في الهجمات، في حين أن خمسة فقط من الإسرائيليين قتلوا آنذاك، وهذا أمر مثير للاستغراب والدهشة.
ج ـ تحذيرات مسبقة من شركة غولدمان ساكس؛في ١٠ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١، حذّر فرع الشركة في طوكيو موظّفيه الأميركيينبضرورة الابتعاد عن الأبنية المرتفعة في الولايات المتحدة.
د ـ شركة **Zim** الإسرائيلية للشحن البحري حذّرت مسبقاً؛ قامت شركة**Zim**الإسرائيلية بإخلاء مكاتبها في البرج الشمالي من مركز التجارة العالميةومساحته عشرة آلاف قدم مربعة قبل أسبوع من وقوع الهجمات وألغت عقدالإيجار، والحكومة الإسرائيلية تمتلك ٤٩٪ من أسهم هذه الشركة. وكان عقدالإيجار سارياً حتى نهاية العام ٢٠٠١،وخسرت الشركة مبلغ ٥٠ ألف دولار بسببإلغاء عقد الإيجار. وقد تمّ نقل عميل إفبي آي مايكل ديك من مركزه كرئيسللجنة التحقيق في التحرّكات الإسرائيلية المشبوهة. وأفادت مصادر مطّلعة أن الإسرائيليين نقلوا المتفجّرات بعدما تركت **Zim**المجمّع.
الموساد هو المتّهم
دراسة أعدّها مركز الدراسات العسكري قالت إن جهاز الموساد قادر على استهداف القوّات الأميركية وتوجيه التهمة بذلك إلى الفلسطينيين.
التجسّس الإسرائيلي حول الهدف
قبيل ١١-٩-٢٠٠١ تمّ وقف حوالي ١٤٠ إسرائيلياً بتهمة التجسّس،وادّعى بعضهم بأنهم طلاب فنون، وكانهؤلاء المتّهمون تسلّلوا إلى قواعد عسكرية ومراكز للأمن السرّي، ومراكزالجمارك، و وزارة الداخلية، ومراكز الشرطة، ومكاتب النيابات العامة،والمكاتب الحكومية، وحتى المنازل الخاصة ببعض أعضاء الكونغرس. وبعضهم خدمفي أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، و وحدات التنصّت والمراقبةالإلكترونية،و وحدات المتفجّرات. وكان ستّون من المشبوهين الإسرائيليينيعملون لدى شركة أمدوكس الإسرائيلية التي تزوّد الولايات المتحدة بتسجيلاتللمكالمات الهاتفية.
بعد الهجمات جرى اعتقال أكثر من ستين إسرائيلياً بتهم خرق قوانين الهجرة، وكان عدد منهم من عناصر الجيش الإسرائيلي.وهناك أيضاً خمسة منهم عرفوا باسم الإسرائيليون الراقصون كانوا ضبطوا وهميلتقطون صوراً في أماكن مختلفة،ويحتفلون فور وقوع الهجمات. وقال أحدهمويدعى سيفان كورتزبرغ فور اعتقالهم؛ نحن إسرائيليون، لا مشكلة لديكم معنا،إن مشاكلكم هي مشاكلنا أيضاً، الفلسطينيون هم المشكلة.
ويقول شهود إن هؤلاء شكّلوا فريق عمل للتصوير والتوثيق قبل اصطدام الطائرة الأولى بأحد البرجين.
أنظمة برامج بيتش الحاسوبية
معظم أنظمةالبرامج الحاسوبية ¨الكمبيوترية" الوطنية التي كان يجب أن تلحظ أحداثاً،مثل عمليات اختطاف الطائرات، كانت من نوع بيتش،وكان اليهودي مايكلغوفمديراً للتسويق لدى بيتش، وقد عمل سابقاً لدى شركة غارديوم الإسرائيليةللمعلومات. هذه الشركة كانت مموّلة من قبل شركة سيدار وشركة فيريتاوغيرهما من المؤسّسات المموّلة من قبل الموساد. وهذا يعني أن مايكل غوفالذي كان يتلقّى معلومات من عملاء الموساد، كان في الوقت عينه يعمل معشركاء لبنانيين مسلمين في شركة بيتش.
والسؤال هو؛لماذا ترك غوف المحامي الناجح، عمله في شركة مشهورة للمحاماة،لينتقل إلىشركة بيتش العادية للبرامج الكمبيوترية التي يملكها لبناني وسعودي؟أماالجواب فهو أن الموساد هو الذي طلب منه ذلك، من أجل مصلحة الشعب اليهوديوخيره. وبرامج بيتش المبيعة للدوائر الأمنيّة والحكومية في الولاياتالمتحدة كانت مليئة بالأخطاء التي أدّت إلى الفشل الذريع في ١١ أيلول¨سبتمبر" ٢٠٠١.
ومعلوم أن والد غوف وجدّه، كانا من كبار المسؤولين في المحافل الماسونيّة. وهل تسقط الثمرة بعيداً عن جذع الشجرة؟
التحقيق في الهجمات
ما زاد في الطينبلّة، أن الشبكة الإجرامية اليهودية سارعت فور حصول هجمات ١١أيلول¨سبتمبر" إلى العمل بنشاط، من وراء الكواليس،لعرقلة أي تحقيق قانوني وسليملمعرفة حقيقة ما حصل في ذلك اليوم المشؤوم وبالتالي الحؤول دونه ومنعه.
كانهمّ المسؤولين في تلك الشبكة، الإشراف الشامل والتام على عملية التحقيق كييكونوا قادرين، في كل لحظة، على تغطية جميع الأدلّة التي يمكن أن تكشف عنعلاقة اليهود بالجريمة، ونجحوا في إقناع الإدارة الأميركية في تكليف قضاةومحقّقين يهود فقط في إجراء التحقيقات، وهم؛ ألڤن هيلرستين، مايكل موكاسي،مايكلتشيرتوف، كينيث فينبرغ، شايلابيرنباوم، بنجامين تشيرتوف ¨إبن عممايكل"تشرتوف"، وستيفان كوفمان،وجميعهم من اليهود المتشدّدين.
كذلك تمّ وضع مسؤولين إداريين وسياسيين في مواقع حسّاسة، كانت لهم اليد الطولى في توجيه التحقيقات بعد الهجمات ومنهم؛ الحاخام دوفزاخايم، ريتشارد بيرل، بولوولفوتز، دوغلاس فيث، إليوت أبرامز،مارك غروسمان وآري فليشر.
والجديرذكره هو أن الخاطف محمد عطا يقودنا مباشرة إلى هذه الشبكة الإجرامية قبلأسبوع واحد من حصول الهجمات، عندما زار مع عدد من زملائه الخاطفين سفينةسياحية في فلوريدا، ولا يعرف أحد لماذا، ولم يتمّ إجراء أي تحقيق فيالأمر.
والسؤالهو من يملك هذه السفينة؟إنه جيك أبراموف اليهودي المتطرّف، وهو مسؤول سابقفي إدارة بوش،ومتورّط في العديد من فضائح الفساد والاحتيال والتهرّب مندفع الضرائب. وفي وقت لاحق، تبيّـن أن آدم يحيى غادان، المعروف باسم عزامالأميركي، والناطق باسم تنظيم القاعدة، والذي أطلق عدداً من شرائطالفيديويهدّد فيها العالم والأميركيين، والوارد اسمه على لائحة إف بي آيللمطلوبين، هو يهودي واسمه الحقيقي آدم بيرلمان من كاليفورنيا.
كذلك، اكتشفت أجهزة الأمن اللبنانية مؤخّراً، أن علي الجرّاح ابن عم الخاطف زياد الجرّاح عميل لدى الموساد الإسرائيلي منذ ٢٥ سنة.
نتنياهو هو المهندس
يعتبربنيامين نتنياهو مهندس هجمات ١١-٩، من خلال إدارته عمليات الموساد ـالـشينبيت المشتركة، فهو كان رئيساً لحكومة إسرائيل في ذلك الوقت، وهو صاحبتاريخ طويل في التورّط في عمليات إجرامية. وحزب الليكود الذي ينتمي إليههو خليفة منظّمة أرغون الإرهابية،وهو نشر كتاباً في الثمانينيات من القرنالماضي بعنوان؛ الإرهاب؛كيف يستطيع الغرب الفوز؟.
الموساد هو الفاعل
الرئيسالإيطالي الأسبق فرانشيسكو كوسيغا الذي كشف عن وجود عملية غلاديو، أعلن فيحوار مع صحيفة كوريري دي لا سييرا أن هجمات أيلول ¨سبتمبر" الإرهابية تمّتبإدارة من الموساد،وأن هذا الأمر أصبح معروفاً من قبل وكالات الاستخبارات في العالم. وأضافكوسيغا؛ جميع وكالات الاستخبارات في أميركا وأوروبا تعرف جيداً أن الهجماتالإرهابية الكارثية، كانت من تدبير جهاز الموساد وتخطيطه، بالتعاون معأصدقاء إسرائيل في أميركا، بغية توجيه الاتهام إلى الدول العربية، ومن أجلحثّ القوى الغربية على المشاركة في الحرب في العراق وأفغانستان.
المصدر :مركز صقر للدراسات الإستراتيجية
http://mafa.asia/ar/temp.php?K_Mafa=...tail=272&cnl=1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mahfoud1236.yoo7.com/forum.htm
 
مركز دراسات استخباري أميركي: الموساد هو منفذ هجمات سبتمبر بالأسماء والوقائع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عين معبد الإسلامي :: المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: