منتدى عين معبد الإسلامي
منتدى عين معبد الإسلامي
منتدى عين معبد الإسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
<div style="background-color: #ffffff;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>

 

  أقوال ائمة اهل البيت عليهم السلام في الثناء على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محفوظ
المدير العام
محفوظ


البلد : البلد
ذكر
عدد المساهمات : 280
نقاط : 802
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/08/2010

 أقوال ائمة اهل البيت عليهم السلام في الثناء على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين Empty
مُساهمةموضوع: أقوال ائمة اهل البيت عليهم السلام في الثناء على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين    أقوال ائمة اهل البيت عليهم السلام في الثناء على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 09, 2010 11:15 am


بسم الله الرحمن الرحيم
أقوال الإمام علي عليه السلام في الثناء على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين:



سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟
فأجاب عليه السلام بقوله: «إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي
» ( ).
وجاء عنه عليه السلام: «
لولا أنا رأينا أبا بكر لها أهلاً لما تركناه
» ( ).
وقال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: «
وكانأفضلهم في الإسلام -كما زعمت- وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق،والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهمالجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا
( ).
وكذلك من أواصر المحبة والألفة بين الصحب والآل، فقد روى كثير النواء عن محمد بن علي الباقر عليه السلام أنه قال: «
أخذت أبا بكر الخاصرة، فجعل علي عليه السلام يسخن يده بالنار فيكوي بها خاصرة أبي بكر رضي الله عنه
»( ).
وورد عن الضحاك بن مزاحم، عن علي عليه السلام قال: «
كان خليلي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا يحبس شيئاً لغد، وكان أبو بكر يفعل
» ( ).
وقال علي عليه السلام كما في نهج البلاغة يثني على عمر الفاروق رضي الله عنه: «
للهبلاء فلان -أي عمر رضي الله عنه- فقد قوّم الأود، وداوى العمد، خلّفالفتنة، وأقام السنة، ذهب نقي الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها وسبق شرها،أدّى إلى الله طاعته، واتقاه بحقه
» ( ).
وممايدل على وجود الألفة والمحبة ما جاء في مشاورة عمر رضي الله عنه لعلي عليهالسلام في خروجه بنفسه إلى غزو الروم، فقال له علي عليه السلام: «
إنكمتى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفةدون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجلاً مجرباً،واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهره الله فذاك ما تحب، وإن تكنالأخرى كنت ردءاً للناس، ومثابة للمسلمين
» ( ).
وعندما استشاره عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الشخوص لقتال الفرس بنفسه، قال الإمام علي عليه السلام: «
إنهذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة، وهو دين الله الذيأظهره، وجنده الذي أعده وأمده، حتى بلغ ما بلغ، وطلع حيث طلع، ونحن علىموعود من الله، والله منجز وعده وناصر جنده، والعرب اليوم -وإن كانواقليلاً، فهم- كثيرون بالإسلام، وعزيزون بالاجتماع، فكن قطباً، واستدرالرّحى بالعرب، وأصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت - أي خرجت - من هذهالأرض انتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك منالعورات أهمّ إليك مما بين يديك.
إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا: هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك، وطمعهم فيك
» ( ).
وعندما قدم الإمام علي عليه السلام الكوفة، قيل له: يا أمير المؤمنين! أتنزل القصر قال: «
لا حاجة لي في نزوله، لأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يبغضه، ولكني نازل الرحبة
» ( ).
يدل هذا الحديث على أن الإمام علي عليه السلام كان يجل عمر رضي الله عنه ويقدره ويقتدي به.
ولمااستشهد عمر رضي الله عنه، وهو يصلي بالمسلمين الفجر، وشيع جنازته الصحابة،وفي مقدمتهم الإمام علي عليه السلام، ووضعوا الجنازة جوار القبر، قالالإمام علي عليه السلام مقولته المشهورة ودموعه تنهمر: «إني
لأرجوالله أن يلحقك بصاحبيك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأبي بكر،فطالما سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: دخلت أنا وأبو بكروعمر، خرجت أنا وأبو بكر وعمر، صعدت أنا وأبو بكر وعمر، أكلت أنا وأبو بكروعمر، وإني أرجو الله أن يلحقك بصاحبيك، ثم التفت إلى الصحابة، وهم علىشفير القبر فقال: والله ما أحب أن ألقى الله بأكثر مما في صحيفة هذا المسجى
» ( ).
وقالعلي عليه السلام في مدح عثمان رضي الله عنه معترفاً بفضله ومكانته من رسولالله صلى الله عليه وآله وسلم: ما أعرف شيئاً تجهله، ولا أدلك على أمر لاتعرفه، إنك لتعلم ما نعلم، ما سبقناك إلى شيء فنخبرك عنه، ولا خلونا بشيءفنبلغكه. وقد رأيت كما رأينا وسمعت كما سمعنا، وصحبت رسول الله صلى اللهعليه وآله وسلم كما صحبنا، وما ابن أبي قحافة ولا ابن الخطاب أولى بعملالحق منك، وأنت أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وشيجة رحممنهما، وقد نلت من صهره ما لم ينالا» ( ).
وكذلك قال أمير المؤمنين عليه السلام في سيف الزبير: «
طال –والله- ما جلّى به الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
» ( ).
وعن جعفر بن محمد عن أبيه أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفاً: «
اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين» فمن هما؟ قال عليه السلام: «حبيبايوعماك: أبو بكر وعمر، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدىبهما بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، من اقتدى بهما عصم، ومن اتبعآثارهما هدي إلى صراط مستقيم
» ( ).
وعنسويد بن غفلة أنه قال: مررت بقوم ينتقصون أبا بكر وعمر رضي الله عنهمافأخبرت علياً كرم الله وجهه ورضي عنه، فقلت: لولا يرون أنك تضمر ما أعلنواما اجترءوا على ذلك، منهم عبد الله بن سبأ، فقال علي كرم الله وجهه ورضيالله عنه: نعوذ بالله! رحمنا الله، ثم نهض، وأخذ بيدي وأدخلني المسجد فصعدالمنبر، ثم قبض على لحيته وهي بيضاء، فجعلت دموعه تتحادر عليها، وجعل ينظرللقاع حتى اجتمع الناس، ثم خطب فقال:
((
مابال أقوام يذكرون أخوي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ووزيريه وصاحبيهوسيدي قريش وأبوي المسلمين، وأنا برئ مما يذكرون، وعليه معاقب، صحبا رسولالله صلى الله عليه وآله وسلم بالحب والوفاء، والجد في أمر الله، يأمرانوينهيان، ويغضبان ويعاقبان، ولا يرى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلمكرأيهما رأياً، ولا يحب كحبهما حُباً، لما يرى من عزمهما في أمر الله،فقُبض وهو عنهما راض، والمسلمون راضون، فما تجاوزا في أمرهما وسيرتهمارسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وأمره في حياته وبعد مماته، فقُبضاعلى ذلك رحمهما الله، فو الذي فلق الحبة وبرأ النسمة! لا يحبهما إلا مؤمنفاضل، ولا يبغضهما إلا شقي مارق، وحبهما قربة، وبغضهما مروق
)).
وفي رواية: «
لعن الله من أضمر لهما إلا الحسن الجميل
» ( ).
وقال عليه السلام في مدح خباب بن الأرت رضي الله عنه: «
يرحم الله خباب بن الأرت، فلقد أسلم راغباً، وهاجر طائعاً وقنع بالكفاف، ورضي عن الله وعاش مجاهداً
» ( ).


وقد ورد عنه عليه السلام في مدح صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على سبيل الإجمال

حيث يقول: «لقدرأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم، فما أرى أحداً يشبههم، لقدكانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجداً وقياماً، يراوحون بين جباههموخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم، كأن بين أعينهم ركب المعزىمن طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، ومادوا كما يميدالشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب ورجاءً للثواب
» ( ).
وروى المجلسي عن الطوسي رواية موثوقة عن الإمام علي كرم الله وجهه أنه قال لأصحابه: «
أوصيكمفي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا تسبوهم؛ فإنهم أصحابنبيكم، وهم أصحابه الذين لم يبتدعوا في الدين شيئاً، ولم يوقروا صاحببدعة، نعم! أوصاني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في هؤلاء
» ( ).
وعن الصادق عن آبائه عن علي عليه السلام قال: «
أوصيكمبأصحاب نبيكم لا تسبوهم، الذين لم يحدثوا بعده حدثاً، ولم يئووا محدثاً؛فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أوصى بهم الخير
» ( ).
وعندماضرب ابن ملجم عليه من الله ما يستحق الإمام عليه بن أبي طالب عليه السلام،وأحس بالموت أوصى ولده الحسن عليه السلام، وكان مما قال: «
الله! الله! في ذمة نبيكم فلا يُظلمن بين أظهركم. والله! الله! في أصحاب نبيكم، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أوصى بهم
» ( ).
وقالعليه السلام مخاطباً أصحابه وتخاذلهم عنه متذكراً أصحاب محمد صلى اللهعليه وآله وسلم وسرعة مناصرتهم له صلى الله عليه وآله وسلم: «أين
القومالذين دعو إلى الإسلام فقبلوه، وقرأوا القرآن فأحكموه، وهُيجوا إلىالقتال، فَوَلَهُوْا وَلَهَ اللقاح إلى أولادها، وسلبوا السيوف أغمادها،وأخذوا بأطراف الأرض زحفاً زحفاً، وصفاً صفاً، بعض هلك وبعض نجا. لايبشرون بالأحياء، ولا يعزون عن الموتى، مُره العيون من البكاء، خُمصالبطون من الصيام، ذُبل الشفاه من الدعاء، صفر الألون من السهر، علىوجوههم غبرة الخاشعين، أولئك أخواني الذاهبون، فحق لنا أن نظمأ إليهم،ونعض الأيدي على فراقهم
» ( ).
وعندما طلب الصحابة من الإمام علي عليه السلام، معاقبة من أجلب على عثمان رضي الله عنه فقال عليه السلام:
«
ياإخوتاه! إني لست أجهل ما تعلمون، ولكن كيف لي بقوة؟! والقوم المجلبون علىحد شوكتهم، يملكوننا ولا نملكهم، وهاهم هؤلاء قد ثارت معهم عبدانكم،والتفّت إليكم أعرابكم، وهم خلالكم يسومونكم ما شاءوا، ثم يقول في آخركلامه: اصبروا حتى يهدأ الناس، وتقع القلوب مواقعها، وتؤخذ الحقوق مسمحةفاهدءوا عني
» ( ).


وهاهو الإمام علي عليه السلام أيضاً يصف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وذلك حين خذله أصحابه في حروبه

فقال:
«
ولقدكنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نقتل آباءنا وأبناءنا وإخوانناوأعمامنا، ما يزيدنا ذلك إلا إيماناً وتسليماً، ومضياً على اللقم -أي جادةالطريق-، وصبراً على مضض الألم، وجداً في جهاد العدو، ولقد كان الرجل مناوالآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين، يتخالسان أنفسهما أيهما يسقيصحابه كأس المنون، فمرة لنا من عدونا، ومرة لعدونا منا، فلما رأى اللهصدقنا أنزل بعدونا الكبت، وأنزل علينا النصر، حتى استفز الإسلام ملقياًجرانه، ومتبوِّئاً أوطانه، ولعمري! لو كنا نأتي ما أتيتم ما قام للدينعمود، ولا اخضرّ للإيمان عود، وايم الله لتحتلبنها دماً، ولتُتبعُنّا ندماً
» ( ).
وقال عليه السلام في مدحه وثنائه للأنصار:

«هم –والله- ربّوا الإسلام كما يربّى الفلو مع غنائهم، بأيديهم السباط، وألسنتهم السلاط
» ( ).
ولقد نهى الإمام علي عليه السلام أصحابه عن سب أهل الشام أيام صفين حيث قال: «
إنيأكره لكم أن تكونوا سبابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم؛ كانأصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم! أحقندماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم، حتى يَعرفالحق من جهله، ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به» ( ). وجاء عن جعفر الصادق عن أبيه أن علياً عليه السلام كان يقول لأصحابه: «إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم، ولم نقاتلهم على التكفير لنا، ولكنا رأينا أنا على حق، ورأوا أنهم على حق
» ( ).
ويقول عليه السلام في شأن البيعة مبيناً مكانة الصحابة من المهاجرين والأنصار رضوان الله عليهم: «
وأنالحق ما اجتمعوا فيه، وكان ذلك كتاباً أرسله إلى معاوية يطلب منه البيعةمع من بايعوا قال: إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان علىما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يردّ، وإنماالشورى للمهاجرين والأنصار، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلىما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين، وولاه ما تولى
» ( ).
وجاءفي وصف الذي قاتلوا علياً عليه السلام من أهل الشام بالإخوان البغاة، فعنجعفر الصادق عن أبيه عليهما السلام أن عليا عليه السلام لم يكن ينسب أحداًمن أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق، ولكنه كان يقول: «
هم إخواننا بغوا علينا
» ( ).
ووردعن جعفر عن أبيه عن جده عليهم السلام أن مروان بن الحكم قال: لما هزمناعلي عليه السلام بالبصرة رد على الناس أموالهم، من أقام بينة أعطاه، ومنلم يقم بينة أحلفه، قال: فقال له قائل: يا أمير المؤمنين! اقسم الفيءبيننا والسبي، قال: فلما أكثروا عليه قال: «
أيكم يأخذ أم المؤمين في سهمه؟
!» فكفوا ( ).




ــــــــــــــــــــــــــــــ
( ) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (1/332)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51).
( ) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (1/130)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51- 52).
( ) شرح نهج البلاغة للميثم: (1/31)، ط: طهران، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت.
( ) الرياض النضرة للمحب الطبري: (ج:1). نقلاً عن المرتضى سيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب لأبي الحسن الفروني.
( ) وسائل الشيعة (15/108).
( ) نهج البلاغة: (2/505).
( ) نهج البلاغة: (2/309).
( ) نهج البلاغة: (2/320- 321).
( ) الذريعة إلى تصانيف الشيعة، لآغابزرك الطهراني، نقلاً عن (اذهبوا فأنتم الرافضة) لعبد العزيز الزبيري.
( ) كتاب الشافي لعلم الهدى السيد المرتضى، وتلخيص الشافي للطوسي، نقلاً عن (اذهبوا فأنتم الرافضة) لعبد العزيز الزبيري (ص:240).
( ) نهج البلاغة: (2/357).
( ) الاحتجاج: (1/380).
( ) تلخيص الشافي: (2/428)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:53).
() طوق الحمامة للمؤيد بالله يحيى بن حمزة الذماري اليماني رحمه اللهتعالى، نقلا عن (اذهبوا فأنتم الرافضة) لعبد العزيز الزبيري (ص:242، 245).
( ) نهج البلاغة: (4/672).
( ) نهج البلاغة: (1/244).
( ) حياة القلوب للمجلسي، نقلاً عن الأدلة الباهرة على نفي البغضاء بين الصحابة والعترة الطاهرة (ص:122).
( ) بحار الأنوار: (22/305- 306)، نقلاً عن أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية للدكتور القفاري (ص:925).
( ) مقاتل الطالبيين للأصفهاني (ص:39)، كشف الغمة: (2/59).
( ) نهج البلاغة: (1/288).
( ) نهج البلاغة: (2/369- 370).
( ) نهج البلاغة: (1/160).
( ) نهج البلاغة: (4/767).
( ) نهج البلاغة: (2/469).
( ) قرب الإسناد للحميري، نقلاً عن (اذهبوا فأنتم الرافضة) لعبد العزيز الزبيري (ص:246، 247).
( ) نهج البلاغة: (3/526).
( ) وسائل الشيعة: (15/83).
( ) وسائل الشيعة: (15/78).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mahfoud1236.yoo7.com/forum.htm
 
أقوال ائمة اهل البيت عليهم السلام في الثناء على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تكرار لفظ السلام ودلالته
»  النبي صلى الله عليه وسلم يوصي فاطمة رضي الله عنها بحب عائشة رضي الله عنها.
»  الثبات على دين الله
»  "شرح الأسباب العشرة الموجبة لمحبة الله كما عدّها الإمام ابن القيم رحمه الله"
»  المهدي عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عين معبد الإسلامي :: المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: